.

الاثنين، 15 فبراير 2010

ناقص ايه تاني مخلهوش حرام


طبعا اكيد الحب حرام وكراهيه الاخر حلال

بدل مااللي اسمهم شيوخ يعملوا دعوه للحب ولتصفيه النفوس لا بيحرموا الحب
عاجبهم كل يوم جرائم القتل اللي بنقرا عنها ابن قتل والده او والدته و ام رمت اولادها في الشارع
واب قتل مراته واولاده كل ده حلال حلال حلال انما يوم يحاول فيه الناس يفتكروا انهم بشر
ويحسوا كلهم بالدفء و الحب يبقي حرام واللي هيعترف باليوم ده يبقي في النار و حجتهم انه حرام الاحتفال بيه لانه مش من الاسلام
يمكن هو يوم تجاري اكتر لكن بالرغم من كده الناس كلها في اليوم ده بتبقي سعيده ومرتاحه نفسيا لو عندها شريك او لا لان اليوم ده للحب عامه حب النفس و الحبيب و الاهل و الدنيا و اللي حواليك
طبعا هما عمرهم ما هيعجبهم ان الناس تبقي فرحانه ومبسوطه عندهم الاسلام ان الناس تبقي مكشره وكارهه دنيتها و كارهه اللي حواليها كده تبقي مسلم صح
بجد حرام عليهم كميه جعوراتيه في القنوات عمالين ينشروا الكراهيه و يدمروا اسمي شئ انساني
هما حابين يبقوا مكروهين و كارهين اللي حواليهم ليه يكرهوا باقي الناس في عيشتهم ماهم كده كده كارهينها جاهز مش محتاجينكم تكرهوا الناس في العيشه في اليوم الوحيد في السنه اللي بيحاولوا فيه انهم علي الاقل يتظاهروا بالحب
خرج علينا خالد الجندي بجمله اخرستني "كل عاشق وعاشقة يشوف لون الدباديب والهدايا الحمراء المنتشرة فى الشوارع يفتكر جهنم" يعني مش كفايه عايزنا نعيش في كره لا وكمان في رعب ياتري الكلام اللي بيقوله ده موجود في انهي ايه في القرءان الكريم ان المسلم علشان يبقي مسلم لازم يبقي عايش في رعب طول حياته ؟؟!! 
ارحمونا ربنا يرحمكم 

وجه الداعية خالد الجندى، نداء إلى الدكتور محمد سيد طنطاوى شيخ الأزهر، والدكتور على جمعة مفتى الديار المصرية، ومجمع البحوث الإسلامية، للدعوة لعدم الاحتفال بعيد الحب.



وقال الشيخ خالد الجندى خلال حلقة من برنامج "المجلس" الذى يقدمه على قناة "أزهرى"، إن الاحتفال بعيد الحب الذى يوافق 14 فبراير مخالف للشريعة الإسلامية، مستنكرًا حالة السفاهة والمياصة على حد قوله التى تحدث وتبدر من المسلمين المتبعين لسنة الله ورسوله.



وأوضح الجندى أن تسمية عيد الحب بـ"الفالنتين" مقتبس من اسم القديس فالنتين ذلك الذى كان يسهل أمور" الإباحية"، مشيرًا إلى المسميات والمفاهيم الخاطئة التى تمر علينا مرور الكرام دون محاولة منا لفهمها وتدبرها، فمثلا فى الغرب التعبير عن الحب يكمن فى اللقاء الجنسى بين الرجل والمرأة، فتلك الخزعبلات موجودة فقط من أجل نشر الفواحش وتغيير المفاهيم.



كما أكد الجندى أن عيد الحب زائف وليست له أى علاقة بالديانة الإسلامية أو المسيحية أو اليهودية قائلا "كل عاشق وعاشقة يشوف لون الدباديب والهدايا الحمراء المنتشرة فى الشوارع يفتكر جهنم".



وحول الإنفاق والبذخ على جلب الهدايا، قائلاً موجهاً كلامه إلى الشعب المصرى: "أولى بك يا شعب مصر أن تبحث عن أنبوبة بوتاجاز تتدفى بيها فى الشتاء القارص من أن تبتكر ما يغضب الله ورسوله".



كما أشاد الجندى بالقرارات التى اتخذتها عدة دول لحظر الاحتفال بعيد الحب ومنها أندونيسيا حيث تم إرسال دعوات للمسلمين تحثهم على تجنب الاحتفال به، مشددة على أن ذلك يتعارض مع التقاليد الإسلامية، كما حظرت سلطنة بروناى وهى دولة يسكنها أغلبية مسلمة عرض الفيلم السينمائى الأمريكى "يوم عيد الحب" للممثلة الأمريكية جوليا روبرتس المنتج حديثا فى دور العرض السينمائى بعد أن أفتى رجال الدين بأن الاحتفال ليس من أعياد المسلمين.



ولفت الجندى إلى أن جريدة "أخبار اليوم" ذكرت أن المدارس الابتدائية فى بريطانيا منعت التلاميذ من تبادل بطاقات الحب فى عيد الحب، حيث أكد المسئولون أن الأطفال فى تلك المرحلة العمرية الصغيرة لا يمكنهم إدراك معنى الحب ومن غير المستحب إيقاظ عواطفهم فى مثل تلك السن.

1 التعليقات:

Desert cat on 16 فبراير 2010 في 8:54 م يقول...

طبعا خالد الجندى ده بهلوان وكل صاحب عقل دلوقتى عارف انه بينفذ اجندة ولا يهمه الا اريالات اسيادة قالوا له حرام يبقى يطلع يجعر ويقول حرام قالوا له حلال يبقى بقدرة قادر يتحول لحلال .. نفسى الناس المغيبة تفهم بقى

إرسال تعليق